بسم الله الرحمان الرحيم
سنعيش حالة من أصعب الحالات المرضية التي عانت
من أخطر الأمراض الذي يصاب بها الإنسان.
يمر الإنسان بحالة من اليأس, والقلق, وتتناثر دموع الألم من عينيه وهو يصارع المرض, ليس أي مرض ?
وما يزيد الطين بله حزنه حين تغلق أبواب العلاج أمام ناظريه, فيتوسد الظلام بيأس يفجع لياليه.
هكذا وقفنا مع هذه المرأة التي عانت
أياما قاسية لا يعلمها إلا الله تعالى.
تنقلت في مساحات العلاج دون فائدة,
تطلب كل ما يطلبه كل مرض من عافية وشفاء,
حتى بلغت حد اليأس من دائها العضال فانقضت ساعتها في حزن عميق, أثر على وجنتيها وأوجد في نفسها الكدر و الضيق إنها
مأساة الماضين في ألامهم.
حتى بدأت خيوط الأمل تسطع بأشعتها
الخضراء على أرضها اليابسة وهطل غيث الشفاء النابغة ,
والملقب بملك الطب الدكتور محمد الهاشمي من السماء بفضل الله سبحانه وتعالى.
ففي يوم من الأيام جرت قدميها
الثقيلتين من الألم إلى مركز الهاشمي وهناك,
بتوفيق من الله عثرت على بغيتها وتناولت ثمرة الشفاء.وابتسمت ابتسامة عريضة بعدما
نسيت كيف تبتسم مع المرض
كانت هذه المرأة تبكي فرحا, كأنها
تطير بين أسراب الطيور تشكل بابتسامتها نورا يشع من جديد لهذا الكون الجميل.
دعونا نسمع حكايتها :
تقول أم ملاك من سلطنة عمان من
المسقط, ظهر معي المرض و أنا في فترة الحمل, ذهبت إلى عيادة خاصة لإجراء الفحوصات الحمل ,عملت
فحوصات الدم كلها وجدوا عندي الفيروس تعبت نفسيا وصرت أبكي بطريقة رهيبة .وأقول
في نفسي هذا المرض ما عندو علاج لكن ما فقدت الأمل اتجهت إلى العديد من المستشفيات
العامة والخاصة لكن بدون جدوى ,الكل قال لي هذا المرض ما عندوا شفاء .كنت جد حزينة وأصبحت منعزلة على الكل
أولادي وزوجي. بحيث كرهت
حالي, انتابتني حالة من الخوف والفزع ليس على نفسي بل على
الجنين الذي في بطني في هذا الوقت الكل بدؤوا يعاملوني على أني أحتضر وسأموت قريبا
هذا ما أحسست به وأحسه كل من حولي.
لكن بدأت بالدعاء إلى ربي في حين سمعت الناس يتحدثون عن مراكز الدكتور
محمد الهاشمي لتداوي بالأعشاب الطبيعية,
وعن شفاء العديد من الحالات, فاتجهت إلى المركز أخذت الجرعة الأولى,
فأحسست بالراحة النفسية فبعد كل جرعة أعمل فحوصات ويلاحظ تحسن إلى حين الجرعة الثامنة التي أثارت دهشتي
ودهشة الجميع بما فيهم الأطباء فبعد إجراء الفحص تبين أن الفيروس اختفى تماما.
لدي فحص يثبت صحة ما أقول والله شاهد
على كلامي ومن هذا أدعو كل الناس اللذين يعانون من هذا المرض الخبيث التوجه إلى
مراكز الهاشمي. وأريد في الأخير التوجه بالشكر إلى الدكتور محمد
الهاشمي شخصيا على هذا العلاج الممتاز الذي ساهم في شفاء العديد من المرضى .
اللهم إشفي جميع مرضى المسلمين
سنعيش حالة من أصعب الحالات المرضية التي عانت
من أخطر الأمراض الذي يصاب بها الإنسان.
يمر الإنسان بحالة من اليأس, والقلق, وتتناثر دموع الألم من عينيه وهو يصارع المرض, ليس أي مرض ?
وما يزيد الطين بله حزنه حين تغلق أبواب العلاج أمام ناظريه, فيتوسد الظلام بيأس يفجع لياليه.
هكذا وقفنا مع هذه المرأة التي عانت
أياما قاسية لا يعلمها إلا الله تعالى.
تنقلت في مساحات العلاج دون فائدة,
تطلب كل ما يطلبه كل مرض من عافية وشفاء,
حتى بلغت حد اليأس من دائها العضال فانقضت ساعتها في حزن عميق, أثر على وجنتيها وأوجد في نفسها الكدر و الضيق إنها
مأساة الماضين في ألامهم.
حتى بدأت خيوط الأمل تسطع بأشعتها
الخضراء على أرضها اليابسة وهطل غيث الشفاء النابغة ,
والملقب بملك الطب الدكتور محمد الهاشمي من السماء بفضل الله سبحانه وتعالى.
ففي يوم من الأيام جرت قدميها
الثقيلتين من الألم إلى مركز الهاشمي وهناك,
بتوفيق من الله عثرت على بغيتها وتناولت ثمرة الشفاء.وابتسمت ابتسامة عريضة بعدما
نسيت كيف تبتسم مع المرض
كانت هذه المرأة تبكي فرحا, كأنها
تطير بين أسراب الطيور تشكل بابتسامتها نورا يشع من جديد لهذا الكون الجميل.
دعونا نسمع حكايتها :
تقول أم ملاك من سلطنة عمان من
المسقط, ظهر معي المرض و أنا في فترة الحمل, ذهبت إلى عيادة خاصة لإجراء الفحوصات الحمل ,عملت
فحوصات الدم كلها وجدوا عندي الفيروس تعبت نفسيا وصرت أبكي بطريقة رهيبة .وأقول
في نفسي هذا المرض ما عندو علاج لكن ما فقدت الأمل اتجهت إلى العديد من المستشفيات
العامة والخاصة لكن بدون جدوى ,الكل قال لي هذا المرض ما عندوا شفاء .كنت جد حزينة وأصبحت منعزلة على الكل
أولادي وزوجي. بحيث كرهت
حالي, انتابتني حالة من الخوف والفزع ليس على نفسي بل على
الجنين الذي في بطني في هذا الوقت الكل بدؤوا يعاملوني على أني أحتضر وسأموت قريبا
هذا ما أحسست به وأحسه كل من حولي.
لكن بدأت بالدعاء إلى ربي في حين سمعت الناس يتحدثون عن مراكز الدكتور
محمد الهاشمي لتداوي بالأعشاب الطبيعية,
وعن شفاء العديد من الحالات, فاتجهت إلى المركز أخذت الجرعة الأولى,
فأحسست بالراحة النفسية فبعد كل جرعة أعمل فحوصات ويلاحظ تحسن إلى حين الجرعة الثامنة التي أثارت دهشتي
ودهشة الجميع بما فيهم الأطباء فبعد إجراء الفحص تبين أن الفيروس اختفى تماما.
لدي فحص يثبت صحة ما أقول والله شاهد
على كلامي ومن هذا أدعو كل الناس اللذين يعانون من هذا المرض الخبيث التوجه إلى
مراكز الهاشمي. وأريد في الأخير التوجه بالشكر إلى الدكتور محمد
الهاشمي شخصيا على هذا العلاج الممتاز الذي ساهم في شفاء العديد من المرضى .
اللهم إشفي جميع مرضى المسلمين
