بسم الله الرحمان الرحيم
بعد إن فقدت الأمل ..........وانغلقت الأبواب من جميع النواحي ...
ولكن لا يائس مع الحياة
ولا حياة مع اليائس
قال تعالى: ( و إذا مرضت فهو يشفين )
بعد المعاناة والألم لا بد من الشفاء بأذن الله تعالى وعلى يد ملك الطب البديل الدكتور محمد الهاشمي بعد التوفيق
من الله عز وجل
قال تعالى: ( لكل داء دواء)
تقول السيدة نعايم سعيد نعمان من محافظة تعز ظهر السكر عندي من سنتين مع العلم إني أستخدم إبر الأنسولين فأنا بعد ما عرفت بأني مريضه بالسكر لم أكن أرى أحد ولا أستقبل أحد و لا أخرج عند أحد لست أدري لماذا......؟ فقرر زوجي أن يأخذ لي الجرعات بعد أن نصحه أحد أصدقائه ولكن بصراحة أنا لم أكن مقتنعة بالعلاج وبعد مرور شهرين لم أستفيد من الجرعات ولم أشعر بأي تحسن وحالتي المادية لا تسمح بذلك لأني دفعت كل ما لدي ولست قادرة على مواصلة الجرعات لأني بصراحة فقدت الأمل......
وهى تردد تلك الكلمات.........(وكلت أمري إلى الله وكلت أمري إلى الله)
وبعد أيام من الجرعة الثالثة شعرت بتحسن وأصبحت أخرج وأرى الناس علماً بأني كنت منزوية و لا أرغب برؤية أحد ولم أكن أصدق نفسي قررت أن أذهب إلى الطبيب لأجري بعض التحاليل
ولنرى المفاجأة الآن بأذن الله تعالى وفضل الدكتور الهاشمي
وهنا تكمن المفاجأة ..........عندما أخبرني الطبيب بأني لا أشكو من شيء والسكر طبيعي وأتوقف عن إبر الأنسولين و من الفحوصات الناتجة تبين لي أنه لن أعاني بعد اليوم من السكر بأذن الله تعالى كانت سعادتي لا توصف ......تلك السعادة التي كانت تغمرني ولم أكن مصدقه هذا الخبر حتى أنه أغمى عليا من شدة الفرح
هذي الكلمات التي كنت أرددها (لم أعد بحاجه إلى إبر الأنسولين )
فأدركت حينها أن الأمل موجود ولابد من الشفاء والعيش بطمأنينة والفضل بعد الله سبحانه وتعالي فضل الدكتور محمد الهاشمي.
أبحث بنفسك عن السعادة فستجدها
بعد إن فقدت الأمل ..........وانغلقت الأبواب من جميع النواحي ...
ولكن لا يائس مع الحياة
ولا حياة مع اليائس
قال تعالى: ( و إذا مرضت فهو يشفين )
بعد المعاناة والألم لا بد من الشفاء بأذن الله تعالى وعلى يد ملك الطب البديل الدكتور محمد الهاشمي بعد التوفيق
من الله عز وجل
قال تعالى: ( لكل داء دواء)
تقول السيدة نعايم سعيد نعمان من محافظة تعز ظهر السكر عندي من سنتين مع العلم إني أستخدم إبر الأنسولين فأنا بعد ما عرفت بأني مريضه بالسكر لم أكن أرى أحد ولا أستقبل أحد و لا أخرج عند أحد لست أدري لماذا......؟ فقرر زوجي أن يأخذ لي الجرعات بعد أن نصحه أحد أصدقائه ولكن بصراحة أنا لم أكن مقتنعة بالعلاج وبعد مرور شهرين لم أستفيد من الجرعات ولم أشعر بأي تحسن وحالتي المادية لا تسمح بذلك لأني دفعت كل ما لدي ولست قادرة على مواصلة الجرعات لأني بصراحة فقدت الأمل......
وهى تردد تلك الكلمات.........(وكلت أمري إلى الله وكلت أمري إلى الله)
وبعد أيام من الجرعة الثالثة شعرت بتحسن وأصبحت أخرج وأرى الناس علماً بأني كنت منزوية و لا أرغب برؤية أحد ولم أكن أصدق نفسي قررت أن أذهب إلى الطبيب لأجري بعض التحاليل
ولنرى المفاجأة الآن بأذن الله تعالى وفضل الدكتور الهاشمي
وهنا تكمن المفاجأة ..........عندما أخبرني الطبيب بأني لا أشكو من شيء والسكر طبيعي وأتوقف عن إبر الأنسولين و من الفحوصات الناتجة تبين لي أنه لن أعاني بعد اليوم من السكر بأذن الله تعالى كانت سعادتي لا توصف ......تلك السعادة التي كانت تغمرني ولم أكن مصدقه هذا الخبر حتى أنه أغمى عليا من شدة الفرح
هذي الكلمات التي كنت أرددها (لم أعد بحاجه إلى إبر الأنسولين )
فأدركت حينها أن الأمل موجود ولابد من الشفاء والعيش بطمأنينة والفضل بعد الله سبحانه وتعالي فضل الدكتور محمد الهاشمي.
أبحث بنفسك عن السعادة فستجدها