من منا لا يعرف الدكتور محمد الهاشمي الشخصية العربية المعطاءة التي وقفت أمامها الأعين ذاهلة على المعطاءات القيمة و العظيمة التي بلغت جل الدول العربية و حتى الأجنبية
تربع سيادته على عرش الطب البديل و قلوب الناس لم يكن بالأمر الهين بل جاء نتيجة جهد و عمل و دراسة معمقة جال من خلالها العديد من الأقطار العربية و الدولية لصقل ما تركه أجداده من إرث ملقى على عاتقه و الحفاظ عليه و المضي به إلى الرقي و الأحسن و هذا ما لمسناه في مسيرة الدكتور الهاشمي حيث استطاع إرجاع الطب العربي إلى الواجهة
و قد نال هدا الإمبراطور في هذه المسيرة الطبية العديد من الجوائز و الشهادات التقديرية و التكريمية كتقدير له و كثناء على كل ما قدمه و نسأل الله له تعالى التوفيق في مشواره الطبي و أن يجعله سببا في القضاء على كل أمراض الناس و التي بالفعل بلغها و حققها ما أهله ليحمل لقب أفضل طبيب عن كل فخر و اعتزاز فهنيئا لإمبراطور العرب الدكتور الهاشمي الذي مثلهم أحسن تمثيل
حفظه الله و راعاه و جعله شعلة أمل لكل مريض يائس ولا يمكننا أن نختزل معجزة الطب بكاملها في بضع كلمات لأن قدره اكبر من هذا بكثير و في نفس الوقت هذه الكلمات هي التي تمكننا من شكر الدكتور و من الثناء على شخصه الطيب و على مجهوداته الجبارة التي تمكن من خلالها و بفضل من الله تعالى إلى إرجاع البسمة و إلى إرجاع العديد من المرضى إلى حالتهم الطبيعية في العيش بعدما فقدوا الأمل في الحياة
تربع سيادته على عرش الطب البديل و قلوب الناس لم يكن بالأمر الهين بل جاء نتيجة جهد و عمل و دراسة معمقة جال من خلالها العديد من الأقطار العربية و الدولية لصقل ما تركه أجداده من إرث ملقى على عاتقه و الحفاظ عليه و المضي به إلى الرقي و الأحسن و هذا ما لمسناه في مسيرة الدكتور الهاشمي حيث استطاع إرجاع الطب العربي إلى الواجهة
و قد نال هدا الإمبراطور في هذه المسيرة الطبية العديد من الجوائز و الشهادات التقديرية و التكريمية كتقدير له و كثناء على كل ما قدمه و نسأل الله له تعالى التوفيق في مشواره الطبي و أن يجعله سببا في القضاء على كل أمراض الناس و التي بالفعل بلغها و حققها ما أهله ليحمل لقب أفضل طبيب عن كل فخر و اعتزاز فهنيئا لإمبراطور العرب الدكتور الهاشمي الذي مثلهم أحسن تمثيل
حفظه الله و راعاه و جعله شعلة أمل لكل مريض يائس ولا يمكننا أن نختزل معجزة الطب بكاملها في بضع كلمات لأن قدره اكبر من هذا بكثير و في نفس الوقت هذه الكلمات هي التي تمكننا من شكر الدكتور و من الثناء على شخصه الطيب و على مجهوداته الجبارة التي تمكن من خلالها و بفضل من الله تعالى إلى إرجاع البسمة و إلى إرجاع العديد من المرضى إلى حالتهم الطبيعية في العيش بعدما فقدوا الأمل في الحياة