تمكن الدكتور محمد الهاشمي، بعلمه ودأبه وصبره واجتهاده،
وتوفيقٍ من الله العلي القدير، أن يعيدَ الطبّ العربي إلى صدارته
العالمية التي استمرت لأكثر من ألفِ عامٍ، كانت خلالها كتب
الطب والأعشاب لابن سينا والرازي وابن زهر وسواهم تُدرس
كمناهج أساسية لطلبة الطب في جامعات أوروبا ومعاهدها الطبية.
كما تمكن أن يعيدَ الثقة إلى التداوي بالإعشاب
الطبيعية التي كانت كتب الأطباء العرب فيها وفي أنواعها
وفوائدها،
ومع مركز الهاشمي للأعشاب الطبيعية الذي يقوده باقتدار الدكتور
محمد الهاشميّ.. قطعَ علم التداوي بالأعشاب الطبيعية
شوطاً واسعاً، حيث باتت الأعشاب تخضع للدراسة والتحليل
والتجربة، وبعد ثبوت الفائدة، تُحَضّر وتُعَقَم، ثمَّ تستخلص منها
المواد الفعالة بأحدث الطرق الآلية الحديثة
وتوفيقٍ من الله العلي القدير، أن يعيدَ الطبّ العربي إلى صدارته
العالمية التي استمرت لأكثر من ألفِ عامٍ، كانت خلالها كتب
الطب والأعشاب لابن سينا والرازي وابن زهر وسواهم تُدرس
كمناهج أساسية لطلبة الطب في جامعات أوروبا ومعاهدها الطبية.
كما تمكن أن يعيدَ الثقة إلى التداوي بالإعشاب
الطبيعية التي كانت كتب الأطباء العرب فيها وفي أنواعها
وفوائدها،
ومع مركز الهاشمي للأعشاب الطبيعية الذي يقوده باقتدار الدكتور
محمد الهاشميّ.. قطعَ علم التداوي بالأعشاب الطبيعية
شوطاً واسعاً، حيث باتت الأعشاب تخضع للدراسة والتحليل
والتجربة، وبعد ثبوت الفائدة، تُحَضّر وتُعَقَم، ثمَّ تستخلص منها
المواد الفعالة بأحدث الطرق الآلية الحديثة