السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
المداواة بالأعشاب الطبيعي
مازالت الدول العربية معلوماتها محدودة في مجال الطب البديل، لأنها لا تمتلك التقنية اللازمة، كما أنها لم تحسم أمرها في إنتاج هذه العقاقير، فنجدها بدلاً من تشجيع ودعم ورعاية طب الأعشاب تقوم بالتضييق على منتجيه حتى ولو سلكوا في إنتاجهم الطرق العلمية والوسائل الآلية والحديثة. ونتيجة لهذا التخبط ضاعت المقاييس الحقيقية للدواء العشبي الذي هو أصل كل دواء. وأصبح التداوي بالأعشاب الطبيعية وسيلة للغش والدجل.
رغم أن المعالجة بالأعشاب الطبيعية من أنجح العلاجات على الإطلاق وخصوصاً الأمراض المزمنة مثل السكري- والشحوم- وتصلب الشرايين- والشقيقة، وإن العلاج بالأعشاب يجب أن يكون مدروساً ومتقناً.
للتداوي بالأعشاب الطبيعية ميزة خاصة يتمتع بها وهي: أنه لا يوجد له مضاعفات أو اختلاطات أو أي تأثير سام على الجسم عند تناول الأعشاب الطبيعية، علماً بأن أكثر الأدوية الصناعية هي ناتجة عن الأعشاب الطبيعية.
و من بين محاسن التداوي بالأعشاب الطبيعية أنها لا تؤذي الجسم وتشفي العديد من المرضى عند تناولها بدون أي سمومية على البدن يذكرها المريض.
وما يبعث على الأمل وجود مراكز عربية للأعشاب الطبيعية أصبحت مراكز عالمية في هذا المجال ونالت جوائز دولية هامة ومنها مركز الهاشمي للأعشاب الطبيعية الذي سجل بفضل الله عدة حالات شفاء لأمراض مختلفة عجز الطب الحديث من مداواتها.
المداواة بالأعشاب الطبيعي
مازالت الدول العربية معلوماتها محدودة في مجال الطب البديل، لأنها لا تمتلك التقنية اللازمة، كما أنها لم تحسم أمرها في إنتاج هذه العقاقير، فنجدها بدلاً من تشجيع ودعم ورعاية طب الأعشاب تقوم بالتضييق على منتجيه حتى ولو سلكوا في إنتاجهم الطرق العلمية والوسائل الآلية والحديثة. ونتيجة لهذا التخبط ضاعت المقاييس الحقيقية للدواء العشبي الذي هو أصل كل دواء. وأصبح التداوي بالأعشاب الطبيعية وسيلة للغش والدجل.
رغم أن المعالجة بالأعشاب الطبيعية من أنجح العلاجات على الإطلاق وخصوصاً الأمراض المزمنة مثل السكري- والشحوم- وتصلب الشرايين- والشقيقة، وإن العلاج بالأعشاب يجب أن يكون مدروساً ومتقناً.
للتداوي بالأعشاب الطبيعية ميزة خاصة يتمتع بها وهي: أنه لا يوجد له مضاعفات أو اختلاطات أو أي تأثير سام على الجسم عند تناول الأعشاب الطبيعية، علماً بأن أكثر الأدوية الصناعية هي ناتجة عن الأعشاب الطبيعية.
و من بين محاسن التداوي بالأعشاب الطبيعية أنها لا تؤذي الجسم وتشفي العديد من المرضى عند تناولها بدون أي سمومية على البدن يذكرها المريض.
وما يبعث على الأمل وجود مراكز عربية للأعشاب الطبيعية أصبحت مراكز عالمية في هذا المجال ونالت جوائز دولية هامة ومنها مركز الهاشمي للأعشاب الطبيعية الذي سجل بفضل الله عدة حالات شفاء لأمراض مختلفة عجز الطب الحديث من مداواتها.