مكملات غذائية من مركز الهاشمي تخلص سيدة من مرض المس والسحر بعد معاناة طويلة
يعتبر السحر من أخطر الأمراض الروحانية، وهو أذى موجه لشخص أو لعدة أشخاص، وهو من فعل الإنسان ويختلف عن باقي الأمراض الروحانية، لأنه لا يفرق بين إنسان تقي وإنسان غير تقي أو إنسان مؤمن أو كافر فالكل معرض للأذى. ولكن ينعم الله عز وجل ويحمي من يشاء من خلقه ، لأن الله الضار والنافع والمعز والمذل والمحيي والمميت. قوله جل وعلا وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى). وقد يولد السحر أعراض كثيرة من بينها : الأعصاب والصداع المستمر والتغير المفاجأ في سلوك وطباع المسحور من حب وكراهية وغيرها من الأعراض السلبية التي تؤدي إلى انهيار عصبي قد يقتل في غالب الأحيان .السيدة السعدية في عقدها الرابع أصيبت بالسحر والمس منذ عشرين عاما ، حول حياتها إلى جحيم لتنقل بئس الظلام الذي تعيشه إلى أسرتها السعيدة ،فعلا حالتها المرضية غريبة من نوعها.انتقلنا إلى مدينة بني ملال العريقة لنلتقي بالسيدة السعدية لنتعرف أكثر عن قصة شفائها فكانت حكايتها كالتالي :فما إن شرعنا في طرح بعض الأسئلة المتعلقة بتشخيص الحالة ومدى تأثيرها حتى انطلقت باندفاع واستباق للحديث وتصف معاناتها الأليمة مع مرض السحر الذي خلف لها مشكل الأعصاب ،وكيف قطعت شوطا كبيرا في البحث عن الدواء لمدة تزيد عن عشرين عاما لكن دون جدوى. تقول السعدية في أحد الأيام أحسست بارتجاف كبير ورعشة على مستوى جسدي، شيء غريب بالفعل قادني إلى أخذ سكين من المطبخ و جرحت بطني فلم أحس بأي ألم.فقررت بعدها اللجوء لرقاة شرعيين فربما حسدت أو سحرت.كلما كنت أذهب عند المشايخ لأُرقى تتأزم وضعيتي الصحية ويغمى علي وأحيانا أخرى يصيبني غثيان حيث أستفرغ أشياء لم أكلها في ذلك اليوم، وأصاب باحمرار في عيني وتشنجات بالجسم.تعرفت على مركز الدكتور محمد الهاشمي عن طريق قناة الحقيقة الفضائية ،و توجهت بعدها إلى مركز الدكتور محمد الهاشمي بمدينة بني ملال و قصصت عليهم معاناتي فوجدت الدواء عندهم ، بعد ثلاثة أيام استلمت الجرعة وبدأت في تناولها وكانت مكونة من خلاصة الأعشاب الطبيعية والعسل والرقية الشرعية مع شرح لكيفية استعمال هذه الجرعات وأوقات أخذها.أخذت السيدة السعدية مكمل غذائي واحدة لمدة أسبوع وبدأت تشعر بتحسن كبير في وضعيتها الصحية ،وتخلصت بذلك من هذا المرض المستعصي بعد معاناة دامت عشرين سنة ؛السعدية حمدت و أثنت على الله تعالى أن جعل الشيخ محمد الهاشمي سببا لعلاجها وناشدت الجميع أن يقصد مراكز الشيخ الهاشمي؛واعتبرت وصفته الطبيعية المصدر الأول لمعظم العقاقير والأدوية التي عرفها التاريخ
يعتبر السحر من أخطر الأمراض الروحانية، وهو أذى موجه لشخص أو لعدة أشخاص، وهو من فعل الإنسان ويختلف عن باقي الأمراض الروحانية، لأنه لا يفرق بين إنسان تقي وإنسان غير تقي أو إنسان مؤمن أو كافر فالكل معرض للأذى. ولكن ينعم الله عز وجل ويحمي من يشاء من خلقه ، لأن الله الضار والنافع والمعز والمذل والمحيي والمميت. قوله جل وعلا وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى). وقد يولد السحر أعراض كثيرة من بينها : الأعصاب والصداع المستمر والتغير المفاجأ في سلوك وطباع المسحور من حب وكراهية وغيرها من الأعراض السلبية التي تؤدي إلى انهيار عصبي قد يقتل في غالب الأحيان .السيدة السعدية في عقدها الرابع أصيبت بالسحر والمس منذ عشرين عاما ، حول حياتها إلى جحيم لتنقل بئس الظلام الذي تعيشه إلى أسرتها السعيدة ،فعلا حالتها المرضية غريبة من نوعها.انتقلنا إلى مدينة بني ملال العريقة لنلتقي بالسيدة السعدية لنتعرف أكثر عن قصة شفائها فكانت حكايتها كالتالي :فما إن شرعنا في طرح بعض الأسئلة المتعلقة بتشخيص الحالة ومدى تأثيرها حتى انطلقت باندفاع واستباق للحديث وتصف معاناتها الأليمة مع مرض السحر الذي خلف لها مشكل الأعصاب ،وكيف قطعت شوطا كبيرا في البحث عن الدواء لمدة تزيد عن عشرين عاما لكن دون جدوى. تقول السعدية في أحد الأيام أحسست بارتجاف كبير ورعشة على مستوى جسدي، شيء غريب بالفعل قادني إلى أخذ سكين من المطبخ و جرحت بطني فلم أحس بأي ألم.فقررت بعدها اللجوء لرقاة شرعيين فربما حسدت أو سحرت.كلما كنت أذهب عند المشايخ لأُرقى تتأزم وضعيتي الصحية ويغمى علي وأحيانا أخرى يصيبني غثيان حيث أستفرغ أشياء لم أكلها في ذلك اليوم، وأصاب باحمرار في عيني وتشنجات بالجسم.تعرفت على مركز الدكتور محمد الهاشمي عن طريق قناة الحقيقة الفضائية ،و توجهت بعدها إلى مركز الدكتور محمد الهاشمي بمدينة بني ملال و قصصت عليهم معاناتي فوجدت الدواء عندهم ، بعد ثلاثة أيام استلمت الجرعة وبدأت في تناولها وكانت مكونة من خلاصة الأعشاب الطبيعية والعسل والرقية الشرعية مع شرح لكيفية استعمال هذه الجرعات وأوقات أخذها.أخذت السيدة السعدية مكمل غذائي واحدة لمدة أسبوع وبدأت تشعر بتحسن كبير في وضعيتها الصحية ،وتخلصت بذلك من هذا المرض المستعصي بعد معاناة دامت عشرين سنة ؛السعدية حمدت و أثنت على الله تعالى أن جعل الشيخ محمد الهاشمي سببا لعلاجها وناشدت الجميع أن يقصد مراكز الشيخ الهاشمي؛واعتبرت وصفته الطبيعية المصدر الأول لمعظم العقاقير والأدوية التي عرفها التاريخ